
انطلقت في العاصمة الروسية موسكو فعاليات القمة الدولية الرابعة للنقل، بمشاركة واسعة جمعت هذا العام أكثر من 140 خبيرًا من 41 مدينة من مختلف أنحاء العالم.
لم يعد سحر روسيا مقتصرا على موسكو وسان بطرسبورغ وقازان، فالتجربة الحقيقية تنتظر الزوار في جبال القوقاز، حيث يتصدر إقليم داغستان قائمة الوجهات الصاعدة للسائح العربي خصوصا الخليجي.
وقعت روسيا والأردن اتفاقا لإلغاء تأشيرة الدخول لمواطني البلدين، ما سيسهل التنقل ويدفع عجلة السياحة.
أعلن نائب عمدة موسكو لشؤون الإسكان والخدمات المجتمعية، بيوتر بيريوكوف، أن أكثر من 2200 علم ستزيّن العاصمة احتفاء بيوم العلم الوطني الروسي في 22 أغسطس الجاري.
دخلت العلاقات الدولية حقبة من التغيير. وأصبحت فكرة التعددية القطبية شائعة في المعجم الدبلوماسي والوثائق الدولية والمنشورات الإعلامية ونقاشات الخبراء.
عن الدور الأمريكي في منطقة ما رواء القوقاز وأوكرانيا، كتبت كارين تير-هاروتيونيان، في "أوراسيا ديلي":
عن تغيير الولايات المتحدة مهام قواتها في العراق، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا":
يرهب المسؤولون الفيدراليون مواطني واشنطن العاصمة برفضهم الكشف عن هوياتهم أو إظهار وجوههم. واشنطن بوست
عن تناقض في سلوك المفوضية الأوروبية مع الصين، كتب فلاديمير سكوسيريف، في "نيزافيسيمايا غازيتا":
عن خسائر أوكرانيا الهائلة التي كشفها قراصنة المعلومات، كتب دميتري نيفزوروف، في "أرغومينتي إي فاكتي":
عن احتمال خروج الولايات المتحدة من عملية التفاوض بشأن التسوية الأوكرانية وعواقب ذلك، كتبت أولغا فيودورفا، في "موسكوفسكي كومسوموليتس":